أسفي.. حاضرة الأطلسي بقلعتها البرتغالية “قصر البحر” ومدافعها البرونزية، بينما تقود الأزقة الحجرية إلى “دار السلطان” التي تحوّلت متحفًا وطنيًّا للخزف يدوّي بأنامل الحرفيين. في الخلفية ترتفع الكاتدرائية البرتغالية المشيّدة سنة 1519 شاهدًا على عهود التوسع البحري، ويستدرج شاطئ سيدي بوزيد هواة ركوب الأمواج إلى قمم فيروزية، فيما تكشف جولات القوارب جروفًا ذهبية لا تُرى من اليابسة.
هنا يتعانق التاريخ مع المغامرة، لتمنح المدينة زائرها تجربة تجمع العمارة العتيقة بروح البحر ورحابة الفنون!
#نكتاشفو_بلادنا
…
اشترك في قناة هسبريس عبر الرابط التالي http://bit.ly/2nSBfHS
شارك برأيك من خلال التعليقات أسفله، وساهم في إغناء النقاش
زوروا موقعنا للاطلاع على آخر الأخبار : https://hespress.com
تابعونا على:
فيسبوك : http://hes.press/facebook
إنستغرام : https://hes.press/instagram
تويتر : http://hes.press/twitter
تيليجرام: http://hes.press/telegram
حملوا تطبيقنا على أندرويد : http://hes.press/android
حملوا تطبيقنا على آيفون : http://hes.press/iOs
https://www.hespress.com
أول جريدة إلكترونية مغربية تجدد على مدار الساعة
#هسبريس #Hespress #أخبار_مغربية