بعد أن شدد زعيمها بيدرو سانشيز على أهمية الاتحاد لفرملة مدّ اليمين المتطرف وتقوية طروحات الأطياف السياسية الاشتراكية “لتوفير البديل”، انبرى عدد من مندوبي الأحزاب اليسارية الديمقراطية الاجتماعية، المنضوية تحت لواء الأممية الاشتراكية، لتسليط الضوء على ما يتفاعل في العالم من “كمياء التطرف وانعدام الأمن وإجهاض فرص السلام”، مبرزين اتصالها بمشاكل يتحمّل مسؤولية بعضها الكاملة “الخصم الإيديولوجي والسياسي: اليمين” كما هو الحال بالنسبة “لحرب غزة”، وجزءا من مسؤولية البعض الآخر، وضمنه تفاقم الهجرة غير النظامية.
السياسيون اليساريون، الذين هم عينة من 220 مندوبا حضروا أشغال المجلس العالمي للأممية الاشتراكية التي انطلقت اليوم بالرباط، أكدوا خلال مداخلاتهم في جلسة قاربت “مكافحة التطرف، بناء السلام وتعزيز الأمن”، أن منسوب هذه التحديات بات “يستدعي بالفعل تقوية الأممية الاشتراكية لتكون قادرة على مواجهتها، مما يستدعي ابتداء تعزيز روابط التعاون بين مختلف الأحزاب الملتئمة تحت مظلتها”.
…
اشترك في قناة هسبريس عبر الرابط التالي http://bit.ly/2nSBfHS
شارك برأيك من خلال التعليقات أسفله، وساهم في إغناء النقاش
زوروا موقعنا للاطلاع على آخر الأخبار : https://hespress.com
تابعونا على:
فيسبوك : http://hes.press/facebook
إنستغرام : https://hes.press/instagram
تويتر : http://hes.press/twitter
تيليجرام: http://hes.press/telegram
حملوا تطبيقنا على أندرويد : http://hes.press/android
حملوا تطبيقنا على آيفون : http://hes.press/iOs
https://www.hespress.com
أول جريدة إلكترونية مغربية تجدد على مدار الساعة
#هسبريس #Hespress #أخبار_مغربية