بعد تقديم النسخة العربية بالدار البيضاء والنسخة الفرنسية بداكار ثم واشنطن, شهدت العاصمة الفرنسية باريس نهاية هذا الأسبوع تقديم الكتاب الرمادي حول الإرهاب, في صلب التعاون الأمني المغربي الأوروبي, بحضور عدد من الخبراء الفرنسيين والصحافيين الدوليين، في وقت لا تزال فيه العاصمة الفرنسية تحاول فك “شيفرات” ورموز الأحداث الإرهابية التي عرفتها مؤخرا.