تعد خلية بلعيرج التي قام الـمغرب بتفكيكها عام 2008، البوادر الأولى للخلايا الإرهابية ببلجيكا التي قادت خيوط التحقيقات إلى وقوفها وراء هجمات باريس الأخيرة، وهي الهجمات التي ساهمت الاجهزة الاستخباراتية المغربية بتفكيك الكثير من رموزها، مما جعل المغرب شريكا أمنيا أساسيا في محاربة الإرهاب العابر للحدود.