في الجزائر، تباينت ردود فعل مختلف الأوساط، بشأن خرجة الفريق توفيق مدير دائرة الاستعلامات والأمن السابق حول تضامنه مع الجنرال حسان الذي حكم عليه مؤخرا بخمس سنوات سجن, وذلك بين مؤيد ومهاجم ومستغرب.
فبينما وضعها البعض في خانة التصريح العادي, وصفها آخرون بكونها تبرئة ذمة ليس أكثر, في حين استغربت جهات أخرى بشأن سكوت توفيق طيلة سنوات عرفت فيها الجزائر أحداثا أليمة كادت ترمي بالبلاد إلى الهاوية.