تمكنت المصالح الأمنية أيضا مؤخرا من تفكيك خليتين إرهابيتين خلال فترة وجيزة في كل من ولاد تايمة, فاس, الدار البيضاء ووجدة.
يذكر أن بعض عناصر الخلية الأولى هم من مسقط رأس أباعوض المدبر الرئيس لهجمات باريس الأخيرة، فيما تتكون الخلية الثانية من مواطنين تركيين وشريك مغربي لهما.
بلاغ لوزارة الداخلية أوضح أن هذين المواطنين التركيين هما من الموالين لتنظيم “داعش”.
تفاصيل أكثر يوافينا بها المحلل السياسي ادريس قصوري الذي استضافته مدي1تيفي في نشرتها الاخبارية المسائية الأحد 29 نونبر.