استطاعت إحدى جمعيات الآباء بثانوية الحسن الثاني بتطوان، أن تكسر حالة الجمود التي تشهدها العلاقة بين هذه الجمعيات والمؤسسات التعليمية.
و بهدف رد الاعتبار للمدارس العمومية بالمغرب، الثانوية اليوم أصبحت نموذجا يحتدى به بتطوان بفضل الإصلاحات والأنشطة التي قامت بها الجمعية داخل المؤسسة.