ما يستعمله الشباب ليس بالوناً مائياً، بل واق ذكري! إذ تتمدد الواقيات الذكرية أكثر بكثير من البالونات المائية العادية، كما تحتمل ضغط الماء إلى حدٍ كبير. ولاقت طريقة المرح الجديدة، تفاعلاً كبيراً من متابعي الشبكات الاجتماعية، فقام العديد من الشباب والفتيات بتقليد بممارسة هذا الأمر ونشر مغامرتهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي “تويتر” و”فيسبوك”. ومن جانبها، حذرت صحيفة “الجارديان” البريطانية، من تكرار مثل هذه المحاولة، وذلك لأن الأمر لا يبدو آمناً، فى حين لم يهتم رواد مواقع التواصل الاجتماعى ليتصدر هاشتاج باسم التحدى condom_challenge# موقع تويتر.