تعيش عدة سياسية مغربية أزمات داخلية وصلت إلى حد إعلان الانشقاق، كما هو الحال بالنسبة لحزب الاتحاد الاشتراكي، أو تأسيس جمعية مناوئة للقيادة الماسكة بزمام الأمور، كحالة حزب الاستقلال، أو ظهور خلافات حادة تصل أصدائها إلى الصفحات الأولى للصحف، وهو ما يطرح تساؤلات عديدة بشأن مسألة الديموقراطية الداخلية داخل الأحزاب السياسية المغربية وقدرتها على تأطير المواطنين.
ضيف النشرة الإخبارية المسائية لمدي1تيفي، يوم الإثنين 23 نونبر، المحلل السياسي والأستاذ الجامعي محمد العمراني بوخبزة ، يتحدث عن هذا الموضوع.