عززت مالي إجراءاتها الأمنية في نقاط إستراتيجية، بأنحاء متفرقة من العاصمة باماكو مع بدء حالة الطوارئ لمدة عشرة أيام.
وكان الرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا، قد أعلن اليوم أن بلاده لن تخضع للإرهاب والحياة لن تتوقف بسبب الهجوم الإرهابي الأخير على فندق بالعاصمة المالية.