هجمات باريس الأخيرة لا تزال تلقي بظلالها على القارة العجوز، من خلال التشديدات الأمنية المفروضة عند الحدود بين الدول الأوروبية، وخاصة دول شرق أوروبا.
طوابير من المسافرين تنتظر الخضوع لإجراءات التفتيش على الحدود بين رومانيا والمجر، إجراءات مشددة تهدف إلى مراقبة كل الأشخاص القادمين من مناطق الصراع، وكل من يشكل تهديدا على الأمن الداخلي والخارجي.