للهجمات الإرهابية التي تعرضت لها باريس مؤخرا , تداعيات اقتصادية ستلقي بظلالها على هذا البلد الأوروبي وخاصة على العاصمة باريس التي تعد مركزا سياحيا عالميا، كما أن لهذه الهجمات تداعيات على أوضاع الجالية العربية والإسلامية من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، وأيضا فيما يتعلق بالتكلفة المرتبطة بقابلية فرنسا لاستقبال مزيد من اللاجئين فوق أراضيها.
كل هذه المحاور سيتحدث عنها المحلل الاقتصادي محمد الشرقي، الذي حل ضيفا على النشرة الإخبارية المسائية لمدي1تيفي السبت 21 نونبر.