للمرة الثانية هذا العام تعيش الجالية المسلمة في فرنسا على وقع هجمات إرهابية، ومجزرة ترتكب باسم الإسلام، المسلمون جددوا التأكيد على إدانة هذه الأفعال المسيئة للإنسانية ولأمن وسلام الشعوب.
و أوضحوا أن مثل هذه الأعمال الإجرامية تندرج في خانة الإرهاب و ليس لها علاقة بالإسلام والمسلمين لا من قريب ولا من بعيد.