بدأ بفوز الحزب الإشتراكي الديمقراطي بانتخابات شتنبر 2014 ، وتكوين إئتلاف تجمع القوى الديمقراطية وحزب اليسار والحفاظ على البيئة والحركة النسائية، الحزب الإشتراكي الديمقراطي في السويد سبق له في العام 2012 أن أصدر توصية تدعو الحزب الديمقراطي المحافظ الذي كان يتولى رئاسة الحكومة إلى الاعتراف رسميا بالجمهورية الوهمية، المغرب سارع عبر وزراة الشؤون الخارجية والتعاون أنداك إلى التدخل لدى السويد لاحتواء الأمر.