يشهد العراق كعدد من دول منطقة الشرق الأوسط، ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة حيث تجاوز المقياس أحيانا خمسين درجة.
سكان بغداد على سبيل المثال تعاملوا مع موجة الحر باستخدام كل الوسائل البدائية، للتخفيف من القيظ في مواجهة ضعف في الطاقة الكهربائية ووسائل التبريد.