شكلت حادثة مقتل الرضيع الفلسطيني علي سعيد دوابشة حرقا إضافة أخرى إلى سجل حافل من الانتهاكات والجرائم ارتكبها مستوطنون متطرفون على مدى عقود بحق الفلسطينيين، إذ شهدت الفترة الأخيرة تصاعدا ملحوظا في الاعتداأت بحق سكان الضفة الغربية.