تندرج الزيارة الملكية الى البلدان الإفريقي و هي السنغال و الكوت ديفوار والغابون وغينيا بيساو في سياق استراتيجية تقوم على مبدأ تعزيز تعاون جنوب جنوب.
للزيارة أبعاد سياسية و إقتصادية و ايضا وروحية , فالمغرب يضع خبرته في مكافحة الخطاب الأصولي التكفيري في افريقيا
جنوب الصحراء عبر خطاب أساسه الوسطية والاعتدال .