تعتبر الأمازيغية من اللغات التي خضعت لعمليات تهيئة وتنميط وتقعيد استجابةً لحاجات ِالمجتمع، وذلك في سياق ٍ تربوي معين.
وهي العمليات التي تنتقل بهذه اللغة من وضعية ِاللهجة التي تتداول في إطار التقليد الشفوي، إلى مستوى لغة ِالكتابة والمدرسة وفي هذا الصدد يعمل باحثو المعهدِ الملكي للثقافة الأمازيغية…