بعد أن أنهوا حصة الدرس بالثانوية، نصيب كبير من هؤلاء التلاميذ سيتوجهون رأسا إلى أقسام أخرى لتلقي دروس ستكون هذه المرة مؤدى عنها. إنها الساعات الإضافية التي صارت في السنوات الأخيرة سوقا رائجة، تستقطب تلاميذا زبناء من مختلف المستويات الدراسية.