أضحت المنطقة الشرقية ومناطق شمال المملكة، نقطة عبور واقامة كثير من المهاجرين السريين المنحدرين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء .
وبانتظار تحين الفرصة للعبور الى أوروبا، يتخذ المهاجرون من الغابات ملجأ للاختباء، والمثال من غابة سيدي معافة بمدينة وجدة، التي وجدوا فيها المخبأ والمستقر بعيدا عن أنظار السلطات.
روبروتاج رضوان بواحليح وطارق العمراني