رغم مجهودات السلطات والفاعلين المدنيين، لايزال آلاف الأطفال المغاربة عرضة لأشكال مختلفة من الاعتداء والاستغلال. ماهي العوامل المساهمة في استمرار خرق حقوق الطفولة؟ لماذا يبقى التعامل ظرفيا ومناسباتيا مع الظاهرة؟
لماذا تسلط الأضواء و تتعبأ الأوساط الرسمية والجمعوية ووسائل الإعلام في بعض حالات الاعتداء بينما يخفت الاهتمام في حالات أخرى لا تقل مأساوية؟ ما دور الجهات الحكومية والمجتمع المدني والإعلام في التحسيس ومحاربة كافة أشكال انتهاك حقوق الطفولة؟
محاور وأخرى يتناولها جامع كلحسن في نقاش وروبورطاجات وآراء المشاهدين عبر البريد الالكتروني والمواقع الاجتماعية