يعد بيتر كاسيغ الذي قال تنظيم “داعش” إنه قام بإعدامه، الرهينة الغربية السادس الذي يلقى حتفه خلال ثلاثة شهور على يد متشددي التنظيم وجماعة جزائرية موالية للتنظيم.
وتتوقع تقارير إعلامية غربية أن يلقى نفس المصير ما يزيد من أربعة وعشرين أجنبيا، وهو عدد الرهائن الذين يحتجزهم التنظيم في العراق وسوريا وعدد من الدول العربية.