تلجأ بعض المدارس بالوسط القروي لاعتماد الأقسام المشتركة التي تضم مستويات مختلفة. الظاهرة تنتشر بالأساس في المدارس التي تشهد نقصا في أعداد التلاميذ وكذا الأطر التربوية. النموذج من جماعة البور بضواحي مدينة مراكش.