حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من تبعاتِ العقوبات الأمريكية على العلاقات ِمع روسيا, قائلا إنّها تسير بها نحو طريق مسدودة, وتضر بالمصالح التّجارية الأمريكية, وكان الرئيسُ الأمريكي باراك أوباما قد فرض عقوبات على شركات مقربة من الرئيس فلادمير بوتين بسبب موقف روسيا من الأزمة الأوكرانية.
من جهتها رحبت أوكرانيا بتشديد العقوبات على موسكو, ومعتبرة إياها دعما أمريكيا وأوروبيا لسيادة ووحدة أوكرانيا. كييف ترى في العقوبات المفروضة على روسيا, ردا دوليا قويا, للتضييق على موسكو ودفعها إلى سحب دعمها للتمرد الانفصالي شرق أوكرانيا.