بعد مرور حوالي أسبوع على فاجعة بوركون بالدار البيضاء, ما زال الحدث طريا في نفوس كل من عاش تفاصيل الكارثة، فيما غير الحادث حياة ثماني وعشرين أسرة، تم ترحيلُها مؤقتا من بيوتِها خوفا من انهيار الدور القاطنة بها، بسبب التصدعات التي ظهرت عليها نتيجة الحادثة.