آن دو فورني، مواطنة فرنسية عشقت المغرب الذي عاشت فيه إثنتين وأربعين سنة، رحلة ُحياة طويلة بدأت في المراحل الأولى من شبابها, حيث عمِلت خلالها كمدرسة للغة الفرنسية في ثانوية ليوطي بالدار البيضاء، ثم ولجت عالم الاستثمار في التكوين واللوجيستيك.