تواجه المنطقة المغاربية تحديات أمنية متعاظمة، وذلك بسبب تنامي تردي الوضع الأمني وتنامي خطر الجماعات المسلحة في منطقة الساحل، حيث ينشط تنظيم “القاعدة” في أطراف واسعة من الصحراء الكبرى، ويضاف إلى تنظيم القاعدة جماعات أخرى خاصة في شمال مالي كجماعة أنصار الدين وجماعة التوحيد والجهاد التي هددت بإعدام الرهائن الفرنسيين المخطوفين لديها.